عملية توازن الردع السادسة من عبقرية القدرات إلى صلابة المواجهة…!
بقلم/أبو هادي عبدالله العبدلي
ما حدث هذه المرة في تحديد موعد الردع مرحلة مفتوحة في ردع العدو ولم يمضي سواء أسابيع عن عملية توازن الردع الخامسة يليه تدشين العام السابع بعملية توزان الردع السادسة الطيران المسير والقوة الصاروخية ضمن عملية هجومية كبيرة ومشتركه في العمق السعودي وضعت تطور نوعي في إدارة المعركة ….!
وتحديا كبيرا لقدرات مملكة الرمال في مواجهة الصواريخ والطيران المسير التي جعلت النظام السعودي في حيرة من أمره وفشلها عن حماية اجوائه رغم ما يمتلكه من دفاعات جوية جلبه من أمريكا وبريطانيا و بلجيكا ومن العديد من الدول ولكنه أثبتت فشله الذريع أمام قدرات الأسلحة المتطورة اليمنية ألتي تطورات من صلابة الصمود اليمني في وجه العدوان ..!
هذآ المره توسعت ضربات قوتنا الصاروخية والطيران المسير في العمق السعودي ضربت أهداف حساسه ضمن بنك أهداف قواتنا وقد تتعرض الكثير من المنشآت الحيوية لضرب في حالة استمرار العدوان على الشعب اليمني ومن حقنا الرد الطبيعي على جرائم العدوان ولن تتخلى قوتنا الصاروخية والطيران المسير عن العمليات الرادعة إلى في حالة تحقيق السلام ورفع الحصار عن الشعب اليمني….!
ان الضربات الجوية اليمنية على أهداف متفرقة في العمق السعودي هيأ بمثابة رسائل هامة النظام السعودي والأمريكي تعبر عن قدرات الأسلحة اليمنية المتطورة وصمود وتضحية شعبنا وسياساتها العسكرية في إدارة المعركة في المقابل لم ينجح العدوان في تحقيق أهدافه من هذا المعركة الخاسرة وشاهد العالم بأسره أن العدوان على الشعب اليمني سوف يتلقى هزيمة ساحقة إلى الأبد …!
إنتصارات مستمرة تحققها المسيرات والصواريخ بفضل من الله ثم عبقرية قيادتنا الحكيمة في حسم المواجهات والتصدي العدو فما عملية إستهداف شركة ارامكو في ميناء رأس التنورة واهدافا عسكرية في الدمام وعسير وجيزان ليست سوءا البداية ولم تنتهي بعد
التعليقات مغلقة.