اليوم الموعود والسنة الألهية
عدوان غاشم وجريمة نكراء يندى لها جبين الأنسانية المفقودة من عالمنا المتوحش حين صدرت الأوامر من واشنطن عاصمة الكفر والغرور لعملائها في بلادنا العربية تلك الأوامر الرعناء في 26 مارس 2015م بإخضاع شعب عربي اصيل شعب مسلم رفض الانضمام للعبودية تحت هيمنة امريكا واسرائيل والدول المستعمرة انها القرارت التي ابرمت في يوم وليلة ولم تحتاج لتصويت من الأمم المتحدة ومجلس الأمن قامت دولة الطغيان امريكا بأصدار الأوامر لحلفائها من أعراب الخليج ومملكة الدواعش السعودية والأمارات وقطر وغيرها من العربان العملاء بشن الحرب العسكرية على شعب الإيمان ليس لأنة انتهك حقوق الأنسان او شن هجوماً عسكرياً على دولة مجاورة ولكنة الحقد الدفين الذي تحملة هذة الدولة المستكبرة ومن خلفها اذيالها من عربان الصحراء على يمن الإيمان الذي صرخ الله اكبر الموت لأمريكا الموت لإسرائيل اللعنة على اليهود النصر للإسلام وايضاً ان اليمن وشعبة الذي مدحة الرسول الأعظم تبنى قضية الشعب الفلسطيني المظلوم والذي يرزح تحت الإحتلال اليهودي اكثر من ستين عاماً ولم تحرك الدول العربية والأسلامية ضد اسرائيل ساكناً واكتفت بالشجب والتنديد …
اليمنيون يتبنون قضية القدس كقضية مركزية
منذ ان صرح الأمام الخميني علناً باعلان اخر جمعة من رمضان يوم للقدس ودعى الدول العربية والإسلامية الية أعلنت امريكا واسرائيل العداء المطلق للشعب الإيراني المسلم وضربت علية حصار مطبقاُ وسلطت علية سفهاء الدول العربية وغيرها لحرب دامت اكثر من ثمان سنوات بالوكالة وكانت اموال الخليج هي الممول لهذة الحرب التي خرجت منها امريكا منتصرة ’وحين اقدم الشعب اليمني المسلم على تبني ما أطلقة الشعب اليمني العظيم وهو يوم (القدس العالمي ) جن جنون اسرائيل والشيطان الأكبر امريكا من هذة الخطوة الجريئة والتي دئبت اسرائيل سنين طويلة لمحوها من ذاكرة العرب والمسلمين وانفقت مليارات الدولارات ووظفت كل مايكنتها الإعلامية في ابعاد الشعوب المسلمة عن قضية القدس وفلسطين ونجحت في ذلك
لكن الشعب اليمني المسلم وجة اليهم صفعتين في وقت واحد ’ الصفعة الأولى برفع شعار الله اكبر الموت لأمريكا الموت لأسرائيل اللعنة على اليهود النصر للأسلام والمقتاطعه الأقتصادية للبضائع الأمريكية والأسرائيلة .
والثانية بتبنية لقضية فلسطين وجعلها قضيته المركزية وهو السبب الحقيقي للعدوان السعو امريكي على اليمن
التعليقات مغلقة.