مؤلم الّا نتأمل
صفية جعفر
يرقّ قلبي وتتجافى جنوبي واشعر انه حان الأوان للعالم أن يرجع وبكل صدق إلى الله اخاف ولكن لا اشعر بذلك وحين لا اشعر يؤلمني كثيراً…
بتُ حيرانة وفُتحت عيناي على امل جديد تذكرت كم عشت وهل كانت حياتي في دائرة اخُرى ام دارت الأيام كما اقتضى الله تعالى…
وكانت ولا بد لأمور كونية عظيمة أن تحدث لتردنا إلى رُشدِنا وتقول لنا من جديد (الم يأن للذين امنوا أن تخشع قلوبهم لذِكر الله وما نزل من الحق)…
تتوه احرفى وينطلق لساني وقلبي من الداخل لا يكاد إلا ان يكون في حسرة مؤلمة على الخلق وعلى الأمة الإسلامية واخاف اكثر على اؤلئك الذين يسخرون …
ونسو قول الملك (امن هذا الحديث انتم تسخرون وتضحكون ولا تبكون )جرت سنة الله في الكون أن يُعذب المكذبين والمخالفين لشرعة فأرسل الطوفان والصاعقة والصيحة واغرق منهم بعذاب لأنها سنة الله في الكون أن يُعذب المكذبين وإن لم يعودوا بعذاب أضاف اخر ولنؤمن بذلك جميعاً…
الأمور الكونية الأولى الجميع سمع بها لكن بالشكل اللامبالاة خسف القمر تقريبا ً ٨ مرات وكسفت الشمس اكثر من مرة وظهور صوت في البحر لا يُعرف مصدرة وخروج اسماك ميتة إلى الساحل وإخلاء مكة المكرمة اكبر جريمة …
لأنة إذا تم إخلاء عباد الله من الحرم يختل توازن الكون بالكامل ويختل كل شيء وظهور فيروس كورونا واشياء كثيرة يمكن أن نكون غافلين عنها …
لكن هُنا السؤال يطرح نفسه هل عادت قلوبنا إلى الله بصدق من كل تلك الأيات التي كانت بمثابة الرحمة لنا ام أن الغفلة اطبقت على قلوبنا ام اننا اصبحنا لا نتأثر بالقليل بل نريد شيء يرعبنا لنعود غصباً عنا شئنا ام ابينا …
ارسلها وإلى كل شخص في هذا العالم لا تسخروا فتكونوا من اول المُعذبين واتقوا الله واصلحوا أنفسكم حاسبوها قبل أن تُحاسب عليكم …
حاولو أن تكونوا على الجدية في الأمور لأنة لا يوجد مستحيل امام الله ولن يستطيع احد أن يُحيط بعلمة …
مؤلم الّا نتأملصفية جعفر
يرقّ قلبي وتتجافي جنوبي واشعر انة حان الآوان للعالم أن يرجع وبكل صدق إلى الله اخاف ولكن لا اشعر بذلك وحين لا اشعر يؤلمني كثيراً…
بتُ حيرانة وفُتحت عيناي على امل جديد تذكرت كم عشت وهل كانت حياتي في دائرة اخُرى ام دارت الأيام كما اقتضى الله تعالى…
وكانت ولا بد لأمور كونية عظيمة أن تحدث لتردنا إلى رُشدِنا وتقول لنا من جديد (الم يأن للذين امنوا أن تخشع قلوبهم لذِكر الله وما نزل من الحق)…
تتوة احرفى وينطلق لساني وقلبي من الداخل لا يكاد إلا ان يكون في حسرة مؤلمة على الخلق وعلى الأمة الإسلامية واخاف اكثر على اؤلئك الذين يسخرون …
ونسو قول الملك (امن هذاء الحديث انتم تسخرون وتضحكون ولا تبكون )جرت سنة الله في الكون أن يُعذب المكذبين والمخالفين لشرعة فأرسل الطوفان والصاعقة والصيحة واغرق منهم بعذاب لأنها سنة الله في الكون أن يُعذب المكذبين وإن لم يعودوا بعذاب أضاف اخر ولنؤمن بذلك جميعاً…
الأمور الكونية الأولى الجميع سمع بها لكن بالشكل الأمبالاة خسف القمر تقريبا ً ٨مرات وكسفت الشمس اكثر من مرة وظهور صوت في البحر لا يُعرف مصدرة وخروج اسماك ميتة إلى الساحل وإخلا مكة المكرمة اكبر جريمة …
لأنة إذا تم إخلا عباد الله من الحرم يختل توازن الكون بالكامل ويختل كل شيء وظهور فيروس كورونا واشياء كثيرة يمكن غافلين عنها …
لكن هُنا السؤال يطرح نفسه هل عادت قلوبنا إلى الله بصدق من كل تلك الأيات التي كانت بمثابة الرحمة لنا ام أن الغفلة اطبقت على قلوبنا ام اننا اصبحنا لا نتأثر بالقليل بل نريد شيء يرعبنا لنعود غصباً عننا شئنا ام ابينا …
ارسلها وإلى كل شخص في هذاء العالم لا تسخرو فتكونوا من اول المُعذبين وتقوا الله واصلحوا أنفسكم حاسبوها قبل أن تُحاسب عليكم …
حاولوا أن تكونوا على الجدية في الأمور لأنة لا يوجد مستحيل امام الله ولن يستطيع احد أن يُحيط بعلمه …
فمؤلم جداً أن تكون قلوبنا قد قست إلى الحد الذي يكون العذاب فية صيحة على امة محمد حبيب الله والذي يزيد الألم ان يتوقف بيت الله الحرام ولا احد يجعل لذلك اهمية ابداً…
ولله في خلقة شؤون ..
#احداث_مرعبة_تتوالى
التعليقات مغلقة.